في الآونة الأخيرة, وخصوصًا بعد الغارات الإسرائيلية التي استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت, رُصِدت حركة نزوح مؤقّت لعشرات العائلات نحو مناطق أكثر أمانًا في الجنوب المتاخم للضاحية. وقد بدأت العديد من العائلات فعليًا بالبحث عن بدائل سكنية, بعدما تحوّلت الضاحية إلى هدف محتمل لتجدّد الهجمات, ما أثار مخاوف من تصاعد التصعيد وتحوّله إلى خطر دائم على حياة المدنيين
