تتّجه الأنظار يوم الإثنين إلى بكركي للتأكد مما إذا كان الحضور الدبلوماسي سيؤشّر إلى أن حراك دولة أوروبية سيوصل إلى نتيجة رئاسية أو أنّه كلاسيكي كما درجت العادة.
(نداء الوطن)