١-حدث لغط وتداخل أخبار حول الأحوال الجوية.
أود أن أوضح ما يلي:
٢-أن كل من انتقد الأبحاث بكلام لاذع إنما يتحدث عن نفسه فالإناء ينضح بما فيه واذا أتتك المذلة من ناقص فهذه شهادة أنني كامل.
٣-إن الأبحاث تؤكد (واليوم خير دليل وتراجع المنخفض والشمس ساطعة)
بأن العاصفة المسماة جويس ليست عاصفة إنما منخفض جوي استمر ٣٠ ياعة فقط يرافقه انخفاض درجات الحرارة وتساقط هادئ للثلوج دون رياح قوية. تسمية جويس سقطت واعتبار المنخفض عاصفة سقط.
٣-سأرفق بالنشرة جدول بدرجات الحرارة في ٨٠ محطة مع كميات الامطار ومع سرعة الرياح لتبيان الحقائق.
فمن تحدث البارحة عن درجات حرارة أدنى من ٥ تحت الصفر غير صحيح ومن تحدث عن الأستاذ افرام أن ارشاداته غير صحيحة تبين اليوم أنها صحيحة.
٥-ليس من عادة مؤسسة الأبحاث أن ترد بالكلام إنما بالأرقام لذا اليكم الأرقام واحكموا بأنفسكم.
٦-حدث لغط: قالت الأبحاث أنه لا عاصفة ثلجية إنما منخفض جوي ترافقه ثلوج ... وردت على موقع google . كل القراء تابعوا الخبر حيث أوضحت المؤسسة كل تفاصيل المنخفض والتي حدثت ١٠٠٪ خلافاً لكل باقي الأرصاد والتنبؤات التي أشارت الى : رياح ١٠٠ كلم ,أمطار ٣٠٠ ملم , ثلوج سماكتها أكثر من متر على ارتفاع ٩٠٠ متر.
٧-الواقع أن الثلوج بلغت سماكتها :
سهل البقاع ١٥ سنتم
١١٠٠ متر ٢٥ سنتم
٩٠٠ متر ٢٠ سنتم
٨-قالوا أن جميع الطرقات : ضهر البيدر وترشيش ستقطع إنما الحقيقة أنها بقيت سالكة
٩-من المؤكد أن الطرقات ما فوق ١٨٠٠ متر مقطوعة منذ أول فصل الشتاء وليس الآن
١٠-للمصلحة ٨٠ محطة أرصاد فمن ينتقدها سأترك باقي التفاصيل الى الجداول
رئيس مجلس الإدارة
المدير العام
ميشال أفرام